توفى شادي حبس عصر يوم السبت بعد سجن لمده عامين في سجن طره ، حيث صرح البعض بأن صحته بدأت بالتراجع في الآونه الاخيره و لكن قال البعض " استغاث زملائه بشده في الزنزانه لانقاذه ولكن لم يتلقو استجابه من قبل اداره السجن "
و في اكتوبر الماضي بعث حبس رساله الى العالم الخارجي و لفظ عبارات تداولها الكثير عبر مواقع التواصل " حاولت اقاوم بس مقدرتش "
و قد سلطت وفاه شادي حبش الضود مره اخرى على المطالبات بالافراج عن المعتقلين السياسيين بما يسموهم الارهاب فقط ! و ادت ايضا الى علو الاصوات لحث السلطات للاقتداء بالدول الاخرى التي افرجت عن معتقليها للتخفيف من تكدس الزنازين واحتمالات انتشار العدوى من فايروس كورونا ، وصرح بعض النشطاء بأن " السلطان تعمدت تجاهلا من اداره السجونالمصريه لدعوات حمايه المعتقلين او امدادهم بالمستلزمات الطيبه الازمه"
و صرح المدافعون عن السيسي و داعميه بأن الدوله لها حق محاسبه كل من يتطاول على رموزها ، مسلطين الضوء على القوانين التي تمنع من القذف و الاساءه الي الاشخاص
كما انهم حذروا من الوسوم و اي نوع من الاهانه كإعتبارها "خيانه عظمى للبلاد "
و في اطار ذلك ظهرت وسوم مؤيده للحكومه مثل
#تحيا_مصر _السيسي ردا على متنقضيه .

Comments
Post a Comment